al-'Alaqah baina al-Jama'ah al-Shaufiyah al-Mishriyah wa al-Hikam al-Mishri: al-Khilaf wa al-Muqawamah Hasba al-Khithab

Hamdan Hamdan

Abstract


تقليديا ØŒ كان التيار الرئيسي للإسلام المصري مرتكز ÙÙŠ جامعة الأزهر ومجموعات الطرق الصوÙية. تتناول هذه المقالة على العلاقة الخاصة بين الجماعات الصوÙية ÙÙŠ مصر والحكام المصري كعلاقة الخلا٠والمقاومة. العلاقة التي ستتم مناقشتها تتعلق بالأحداث التي تلت الربيع العربي 2011 التي دÙعت الجماعات الصوÙية المصرية أن تبني استراتيجيات جديدة للاستجابة على التطورات الجارية. استنبط البحث أن الدور العام لرجال الدين الصوÙيين ÙÙŠ مصر يرتبط بتنازع المصالح والتواÙÙ‚ مع السلطات. ويرتبط هذا بالدور السياسي شبه الرسمي لرجال الدين من خلال خطاب الإلتزام والوقÙ. كانت هناك تخالÙات سياسية بين العديد من العائلات الدينية الصوÙية لإدارة الثروة الهائلة والنÙوذ السياسي. يعمل هؤلاء رجال الدين الصوÙيين ÙÙŠ جامعة الأزهر Ùˆ تحظى تقواىهم Ùيحترمون كوسطاء بين النخبة السياسية والشعب. يتم تنÙيذ هذا الدور عن طريق القياس كوسيط بين الله والبشر. يعتقد الناس عمومًا أن هناك قوة Ø´Ùاعة للأولياء ÙÙŠ هذا العالم وإنها ليست مرئية دائمًا. يعامل رجال الدين الصوÙيين هذا الاعتقاد على على النخبة بخطاب التكنية، وهي تسمية نابلة بالكنية لرجال الحكومة .


Full Text:

PDF

Refbacks

  • There are currently no refbacks.