al-Ta'mim al-Ta'limi li Qimah Syakhshiyah al-Thalib fi Tanawu' al-Dini wa al-Tsaqafi li al-Thullab Muta'adid al-Tsaqafat

Abstract

يعد وجود الطبقة متعددة الثقافات عامل جذب ، لأن ليس كل المدارس لديها الشجاعة لتنفيذ برنامج الطبقات متعدد الثقافات للتغلب على التفاوتات الاجتماعية التي تحدث غالبًا. الصراع الثقافي والعنف في بابوا ، وتقييم مصطلح تقسيم الأفراد من خلال الدين ، وأعمال الشغب ، والتعصب ليست خطابات جديدة ظهرت في وسائل الإعلام. إن تعليم الجسور متعددة الثقافات المتعلقة بهذه المسألة لأطفال الأمة حتى لا يكرروا نفس الحالة ، ويوقظ قيم Pancasila بأننا وحدة ، ويفسر أيضًا شعار البلد ، وهو Bhineka Tunggal Ika. لا يتم تعليم الدين بالضرورة للأفراد مجانًا ، حيث يتم استخدام وسائل الإعلام والأساليب المختلفة لهذا التعاون التعليمي. ليس من المحرمات ، الإسلام يعلم تنوع التعليم متعدد الثقافات ضمنيًا في نص القرآن. لذلك ليس من المستحيل أن يصبح التعليم الديني والثقافي مزيجًا متناغمًا في التعلم. في المجتمع ، يعتبر الدين أحد العوامل الداعمة في الحياة ، خاصة في الحياة الروحية. لذلك يرى الباحث أنه من الضروري القيام بخدمة المجتمع على أساس هذه الظاهرة الاجتماعية ، بهدف تعزيز غرس قيم الشخصية الدينية والاجتماعية للمجتمع من خلال تلويث وجود مختلف المهاجرين الثقافي الذين يعيشون بقصد طلاب المدارس من خارج المنطقة.